عشرون عاماً في زورقِ العشاقْ
ولا زلتُ أجهلُ الأسطولا ....
عشرون عاماً والطوقُ بالأعناقْ
ولا زال السَّيفُ مسلولا ....
راحتي بين الإنهاكِ والإرهاقْ
والموتُ كالجَّنَّاتِ مأمولا ....
عشرون عاماً وقلبيَ المشتاقْ
جاهلٌ بالعشقِ ومجهولا .....
صفصافتي تُبَدَّلُ الأوراقْ
وتَحِنُّ للورقةِ الأولى ....
مصطفى خبايا
20/10/2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق